مصطلحات لا نميز بينها بالرغم من ان لغتنا الأم هي اللغة العربية و مع ذلك نحن لا نتعلمها و نتفكر بمصطلحاتها و معاني كلماتها و الأبداع اللغوي في تعابيرها.
يلا معانا ..
كلمات تشابهة على قائيليها فخرجت عن مضمونها و باتت تقال بغيىر معناها الذي تعبر عنه و هنا سنتكلم بهذه اللغة و راجعوا أنفسكم ماذا كنتم تعلمون منها.
اولا..
االتواضع: إنكسار القلب لله تعالى و حدة و يحتوي على جزء من الرحمة فالمتواضع لا يرى أن له حق أو فضل على أحد فهو كغيره مهما علا مركزة في هذه الدنيا، و هو شعور إيجابي يحبه الله و علاقة.
الذل: إمتهان النفس و إنزالها عند الصغائر املا بنيل الشهوات و الملذات، والذل يولد في صاحبة الخوف و الجبن.
المهانة: تنتج عن الذل و هي القبول بالإنقياد و الإنسياق خلف ما يحقق لصاحبة ما يطمح من شهوات.
ثانيا..
الكبر ( بكسر الكاف): إضهار عظمة النفس و رفعها عن كل ما حولها من باب الإنتقاص من كل ما يحيط به.
الكبرياء: العزة والأنفة في الحق و الترفع عن كل ما من شأنة ان يدني من ال قيمة الإنسانية و يهينها.
الزهو (ضم الزين): كل ما يرفع من قدر الإنسان و يعلي من مقامة كجاه او مال أو علم أو سلطة، كأن تقول زهت الريح ما أمامها ي رفعته.
العجب (ضم العين): تأتي من الكبر و هي إستعضام النعمة و التفاخر بها دون والعودة الى أنها قادمة من عند الله، و قد تأتي بمعنى المن في فعل الخير و المحاسبة في حين كان ال مردود أقل مما قدم.
ثالثا..
النبي: كل من نزل علية الوحي من عند الله على يد ملك من الملائكة و صاحبتة معجزة أو كرامة خصت به وحدة.
الرسول: من يبعث لرسالة لتبليغ أمر معين، فسيدنا محمد صلى الله علية وسلك بعث برسالة من عند الله عز و جل ليعلم الناس أحكام دينهم و يفقههم لما يريد الله منهم.
رابعا..
الحب: الميل إلى الشيء العزيز ويأتي من الوداد و الترحيب ، و هو ما يعبر عن أن صاحبة في شهادة.
العشق: اقصى درجات الحب أو الإفراط في شعور الحب و يتبعة حب التملك ، فالعاشق يميل الى أن يملك الشيء الذي تعلق به .
خامسا..
الحسد: تمني زوال النعمة عن الآخرين مع تمني تحولها له.
الحقد: إضمار شعور الشر إتجاه الآخر و الرغبة برؤيتة بأسوأ حال.
الغبطة: تمني الشخص لنفسة بحصول النعمة التي يمتلكها غيره دون زوالها عن وصاحبها، و هو شعور إيجابي
سادسا..
التوكل: تفويض الأمر الى الله مع الأخذ بأسباب نجاح العمل و السعي بكامل الطاقة لتحقيقة مع بذل الجهد.
التواكل: تفويض الامر لله مع الإستكانة و عدم الأخذ بالأسباب و عدم السعي بحجة أن الله يرزقني ، و هذا تفسير سلبي لا يحبة الله.
سابعا..
العلم: هو سلوك يسعى به الإنسان الى تطوير قدراته للسيطرة على ما يحيط بة من متغيرات.
المعرفة: العلم بالشيء ، و هي أشمل من العلم حيث تتعدد في مجالات مختلفة و ترتبط بمختلف العلوم الحاضر منها و الماضي.
ثامنا..
الحمد: يختص باللسان و يكون في مقابل نعمة أو بدونها فهو تعبير لفضي عن الرضا سينعكس من القلب
الشكر: يتشابة مع الحمد إلا أنه يكون في مقابل نعمة فقط و تعبر عن الرضا و السعادة.
لغة ملهمة
ردحذف