يلا معانا ..
الحاسة السادسة قد تكون حقيقة و لكن لم يصل العلم حتى الآن الى تفسير واضح لها و قواعد أساسية تبنى عليها ، و لكن من ناحية أخرى جاء من أثبتها بناءا على وقائع قد شاهدها وتعايش معها.
و جاء البعض و وضع لها أسس و قواعد تساعد على إمتلاكها بناءا على التجربة فقط ولخصها في ما سنقوم بذكرة تاليا:
الخطوة الأولى .. تطوير الحدس ، و تتم من خلال ال دراسة والإطلاع على ال دراسات المتعلقة بعلم الفراسة من ناحية لغة الجسد و تعابير العيون و إنطباعات الوجوه.
الخطوة الثانية .. الأحلام التي تراها يجب ان تبدأ بتدوينها و العمل على تحليلها و البحث في تفسير معانيها أن يصبح الفلك و الدفتر رفيقك.
الخطوة الثالثة .. سجل توقعاتك و محاولاتك في التنبؤ و حاول تجميعها و وضع الخجوط العربية لها و الربط بينها وبين الأحداث التي تحيط بك.
الخطوة الرابع .. الإهتمام بالتفاصيل الصغيرة و متابعتها كحركة الشفاة أو العيون و حركات الأيدي للأشخاص المحيطين بك، و الأحداث التي تحصل من حولك راقب كل تفصيلة و أصنع لها سيناريو تحليلي.
الخطوة الخامسة .. الهدوء النفسي ، إبحث بداخلك عن لحضات اللاواقع مثل رياضة اليوجا سيكون لها دور كبير في تخليصك من كل أشكال التوتر والتشتت الفكري و صفاء الذهن و تخيل القادم بناء على كل ملاحضاتك التي جمعتها.
الخطوة السادسة .. التركيز و التأمل لإطلاق الطاقة الكامنة بالداخل والتي ينتج عنها ما لم يمكن توقعة.
الخطوة السادسة .. التركيز و التأمل لإطلاق الطاقة الكامنة بالداخل والتي ينتج عنها ما لم يمكن توقعة.
تعليقات
إرسال تعليق